قد يكلف البيت مائة الف او نصف مليون ولا يصل باي حالى مليون . اما ان تصل تكاليف بيت موظف الى ثلاث مليون دولار بدون الاثاث ,محمد الرقاد مدير مخابرات الاحتلال الهاشمي قد تحول الى ملك جديد من ملوك الطوائف الذين فرزتهم ادارة المخابرات وكان سبقه الى لقب ملك بدون تاج عبدالله الصغير كل من سميح البطيخي وسميح بينو الفاسد الكبير وسعد خير ومحمد الذهبي . والماساة ان هؤلاء يستغلون مناصبهم لحماية انفسهم من القيل والقال ويزجون بالسجون كل من يتحدث الحقيقة عنهم . فهم فسدوا وقد راوا ملكهم الصغير يرتع وينهب والشعب هو الضحية.
وينتهي الحديث الى محمد رثعان سالم الرقاد مدير المخابرات الحالي , فقد فرح الناس بمجيئه كونه ابن عشيرة اردنية , الا ان تصرفاته وفساده جعلته ملطخ السمعة . والقصة انه جلس مع رانيا قبل سنتين وهو مدير جديد واتفقا ان يقوم بتجنيد ازلامها ضباطا بالمخابرات مرتبطون بها وليس بالملك او به , وبلغ عددهم الان اكثر من 27 ضابطا برتبة مقدم وعقيد من اتباع رانيا ويقدمون تقاريرهم اليها وليس للدائرة / اي مخابرات داخل مخابرات وان تكلم الرقاد فالويل له
مقابل ذلك امرت رانيا زوجها عبدالله الصغير ان يشتري بيتا في دابوق لمحمد الرقاد , حيث اشترت له بيتا في دابوق يبعد عن بوابة مدرسة البكالوريا 450 مترا الى الجنوب الشرقي من البكالوريا والبيت يقوم على ارض مساحتها 2000 مترا وكان يعود والارض الى عدنان الاعرج مدير بنك لبنان والمهجر بعمان واشترته رانيا باربعة ملايين دولار ورقم القطعة هي 391 من حوض رقم 20 حوض حوصلون الشرقي الواقع في دابوق الغربي في عمان الغربية .
وبعد ذلك قام محمد الرقاد باعادة تاسيس البيت بمئات الالاف من الدنانير والعمل لازال جاريا الى الان ويتوقع المتعهدون ان قيمة الاثاث والتشطيبات النهائية للبيت ستكلف مبالغ طائلة ويكون مجموع البيت والارض لكي يسكنه الباشا على الاقل عشرة ملايين دينار.
وقد امرت رانيا الياسين بضم اربع دونمات من اراضي الخزينة مجاورة لبيت الرقاد ليصبح البيت وحديقته ست دونمات ونصف الدونم ,وثمن هذه المساحة هناك الان اكثر من 750 الف دولار للدونم اي ثلاثة ملايين دولار , وقد كتب محمد الرقاد مرتين سابقا الى رئيس الوزراء نادر الذهبي الذي رفض تفويض الارض مما اغضب رانيا على نادر الذهبي في حينها لان نادر رفض ذلك لان الرقاد كان يضايق محمد الذهبي بعد خروجه من الدائرة . واما رانيا فهي تريد من محمد الرقاد كابن عشيرة اردنية ان يتوسع في تعيين ضباطها المرتبطين بها بالدائرة وان تتوسع مراكزهم واغعدادهم كلما توسع بيت الباشا , وان ينفذ تعليماتها بخصوص القضاء على عبدالله الثاني وترقية ضباطها لاستلام الدائرة عندما تتخلص من زوجها , وتضع ولدها مكانه
اما الاربع دونمات التي لم تطوب بعد وقد وضع الباشا يده عليها وحولها الى حديقة ومعسكر للحراسة على بيته , فان رقم القطعة هي 237 من حوض حوصلون الشرقي , وقد قام محمد الرقاد بتسمية الشارع المحاذي لقصره الجديد باسم جده وهو سالم الرقاد
هذا هوالفساد الذي ترعاه رانيا واما زوجها فقد كاد يقول عنها انها بطهر اهل الطهر .ونحن نقول انها بفساد اهل الفساد بل اكثر .
وينتهي الحديث الى محمد رثعان سالم الرقاد مدير المخابرات الحالي , فقد فرح الناس بمجيئه كونه ابن عشيرة اردنية , الا ان تصرفاته وفساده جعلته ملطخ السمعة . والقصة انه جلس مع رانيا قبل سنتين وهو مدير جديد واتفقا ان يقوم بتجنيد ازلامها ضباطا بالمخابرات مرتبطون بها وليس بالملك او به , وبلغ عددهم الان اكثر من 27 ضابطا برتبة مقدم وعقيد من اتباع رانيا ويقدمون تقاريرهم اليها وليس للدائرة / اي مخابرات داخل مخابرات وان تكلم الرقاد فالويل له
مقابل ذلك امرت رانيا زوجها عبدالله الصغير ان يشتري بيتا في دابوق لمحمد الرقاد , حيث اشترت له بيتا في دابوق يبعد عن بوابة مدرسة البكالوريا 450 مترا الى الجنوب الشرقي من البكالوريا والبيت يقوم على ارض مساحتها 2000 مترا وكان يعود والارض الى عدنان الاعرج مدير بنك لبنان والمهجر بعمان واشترته رانيا باربعة ملايين دولار ورقم القطعة هي 391 من حوض رقم 20 حوض حوصلون الشرقي الواقع في دابوق الغربي في عمان الغربية .
وبعد ذلك قام محمد الرقاد باعادة تاسيس البيت بمئات الالاف من الدنانير والعمل لازال جاريا الى الان ويتوقع المتعهدون ان قيمة الاثاث والتشطيبات النهائية للبيت ستكلف مبالغ طائلة ويكون مجموع البيت والارض لكي يسكنه الباشا على الاقل عشرة ملايين دينار.
وقد امرت رانيا الياسين بضم اربع دونمات من اراضي الخزينة مجاورة لبيت الرقاد ليصبح البيت وحديقته ست دونمات ونصف الدونم ,وثمن هذه المساحة هناك الان اكثر من 750 الف دولار للدونم اي ثلاثة ملايين دولار , وقد كتب محمد الرقاد مرتين سابقا الى رئيس الوزراء نادر الذهبي الذي رفض تفويض الارض مما اغضب رانيا على نادر الذهبي في حينها لان نادر رفض ذلك لان الرقاد كان يضايق محمد الذهبي بعد خروجه من الدائرة . واما رانيا فهي تريد من محمد الرقاد كابن عشيرة اردنية ان يتوسع في تعيين ضباطها المرتبطين بها بالدائرة وان تتوسع مراكزهم واغعدادهم كلما توسع بيت الباشا , وان ينفذ تعليماتها بخصوص القضاء على عبدالله الثاني وترقية ضباطها لاستلام الدائرة عندما تتخلص من زوجها , وتضع ولدها مكانه
اما الاربع دونمات التي لم تطوب بعد وقد وضع الباشا يده عليها وحولها الى حديقة ومعسكر للحراسة على بيته , فان رقم القطعة هي 237 من حوض حوصلون الشرقي , وقد قام محمد الرقاد بتسمية الشارع المحاذي لقصره الجديد باسم جده وهو سالم الرقاد
هذا هوالفساد الذي ترعاه رانيا واما زوجها فقد كاد يقول عنها انها بطهر اهل الطهر .ونحن نقول انها بفساد اهل الفساد بل اكثر .